-
غادا ف.السمّان في محبرةِ “البغدادي “
صديقتي العزيزة جداً..جداً.. صديقة القلم والكلمة والموقف والحريّة.. صديقة الاحتراب والإغتراب والوجع والحنين، صديقة الإستثناءات في هذه ال “إلا ” صديقة الجهود التي لا تكلّ ولا تثمر في بلاد الإختناق، صديقة الأمس واليوم والروح الأبديّة.. لهذا كلّه أنتِ يا غادا بالنسبة لي أكثر من صديقة… بل أنتِ الشخص العالي الثقافة، صاحبة الموهبة الأخلاقية الراسخة، صاحبة الوطنيّة الأسمى، صاحبة الفكر الأعمق، صاحبة الروح العفويّة التلقائيّة الصادقة. أيّتها الغادا أنتِ خير من تُمثّل البلاد والأبجديّة كسفيرةٍ فوقَ العادة سواء في لبنان أو في أيّ بلد وضعتِ فيه رِحال غربتك المزمنة .. من ... أكمل القراءة »
جديد إلّا
-
المنطق السياسي يضع حقيبة الخارجيّة اللبنانيّة في مرمى “عبيد “
"أنت لست وزير خارجيّة لبنان وحده، بل وزير خارجيّة كل العرب" أكمل القراءة » -
تقرير أميركي أم نبوءة.. أم تحايل فرنسي حول الكاتدرائية؟!
-
الموساد عملية خرق وتحدّي السيادة الإيرانية
-
د. هند القاسمي رحلة الألف ميل تبدأ بنبضةِ صدقٍ وشغف
-
قطر في مهبّ الغضبْ والتأديب
-
النجم العربي “وليد توفيق ” وسرّ الشباب الدائم
-
من حديث الفاجعة….
لا بدّ أن يرتبك المرء في حضرة الناقد الأدبي والمترجم السوري حنّا عبّود إن أراد إجراء حوار صحفي معه، فلوحة نشاطه الأدبي متنوّعة وغنيّة تضمّ سبعة عشر كتاباً مؤلفاً، وأكثر من خمسين مترجماً، وكتباً تزيد على العشرين غير مطبوعة. وعلى الرغم من إجراء أكثر من حوار سابق معه إلاّ أن لا شيء يخفّف الارتباك سوى محبّته التي تغمرنا كأبٍ وكصديق يقدّم لك النصح بشكل غير مباشر خلال حديثه عن مسألة أدبيّة فتجد أن تنبيهاً أو إرشاداً ليس خاصاً بك بل بكل المشتغلين بالأدب. أهمّ ما يميّز مؤلفاته (فصول في ... أكمل القراءة » -
وأنا أتذكّر لبنان
-
للعيون الساهرة
-
لينا دوغان: الدورة النيابية القادمة تنتظرني لأخوض التجربة
-
تعليقات على أخبار صحفية غير موثوقة!!
-
وطنٌ يترنّح بين المحكيّة والفُصحى
عندي نصيحة يمكن قاسية وبتوجّع بس هيدي الحقيقة… الحقيقة إنو إذا حدا سألك أنت من وين؟!.. ما تستحي.. وقلهن بالصوت العالي أنا من بلد الطوائف الطايفة ع بعضها والمذاهب الكارهة حالها، من بلد الأحزاب المُرتهَنة، وجمعيات المنفعة وأندية الوهم، من بلد الحارات المستقلّة عن جيرانها والشوارع اللي ما بتعرف إشارة المرور.. قلهن أنا من بلد العتمة المُستدامة، والنفايات المُعَطّرة لأجواء الموزاييك الفريد، من بلد المياه الملوثة والشطآن المنهوبة، من بلد أشرف حاكم فيها يحمل رتبة فاسد أو حرامي، من بلد رجال الدين فيه شركاء الفاسد، وسلاحهن كتاب فيه سطر واحد ... أكمل القراءة » -
الصعود مع جدّي
-
وأنا أتذكّر لبنان
-
“الكونفوشيوسيّة ” نموذجاً لما بعد الرأسمالية..
-
إلى الأفضل أم إلى الأسوأ..؟!
-
الأهواز في الشاشة العربيّة لأوّل مرّة
المرأة، الحب، الأرض ولا شيء سوى ذلك/ ثلاثة أقانيم شكّلت فيلم “سامي” وهو أول فيلم سينمائي عربي إنتاج السینما المستقلّة الأهوازیة للمخرج “حبيب باوي ساجد” جاهزاً للعرض الجماهيري. أجواء الفيلم مفعمة بالإلماعات الرمزية الإقليمية التي تمضي قُدماً مع أفكار الراوي (سامي) العقلية كما أنها مقترنة برؤية وثائقية، يمتلك هذا الفيلم تأثيراً شديداً لجهة إحياء الشعور العربي النوستالجي (الحنين إلى الماضي) وطبعاً الإنساني. سامي رجل وحيد، يبست الابتسامة على شفاهه، وكل ممتلكاته عبارة عن دراجة نارية، حصان، منزل قديم آيل للسقوط، وابنة سلبتها الحرب إحدى قدميها، سامي واجم غالباً ... أكمل القراءة » -
الحلّ الجذري لفلسطين بلسان “ميشيل رينوف “
-
“تشخيص “.. د. بشار الجعفري
-
تجربة ممتازة للمشاركة
-
إلى الأفضل أم إلى الأسوأ..؟!
-
شقراء الشاشة نادية لطفي…حكاية أصالة ونضال ومسؤوليّة
-
فيروس فتّاك يقتحم الصين
-
بيــــــــــــان رسميّ
-
الحملة الإعلاميّة “المُغرضة ” لمناصرة مُسلمي الإيغور