خدعة الكيماوي – يكشفها فريق الأطباء السويدي – وجميع وسائل الإعلام تضج بالخبر

اخوتي الاكارم . سنة 1870 في مذكرات هرتزل في بازل ذكر ما وصلنا له اليوم وهم يخططون ونحن ناءمون . القصة تطول اخوتي . نحن امة لاتقرا . بروتوكولات بني صهيون هل من يشتريها ويعرف مابها وهم ينفذون مايبرمجون ونحن بيننا مختلفون

أولا وقبل كل شيء ما محل السويد من الإعراب لماذا لن تتكلم في ماقبل عندما ضرب الجيش النظامي أكثر من مرة أطنان من المتفجرات بكل أنواعها وصواريخ وإغتصابات بالجملة أما فلحت السويد إلا في هذا التدخل العنصري لكي تقول لروسيا أقتلي ودمري كل ما في بلد السوري من بشر وبنايات ومآثر حتى يعطون الفرصة لإسرائيل بزيادة في إحتلالات وأخد الأراضي من أصحابها أظن أن هذا الملعون وهؤلاء العنصريون ما يهدأ لهم بال حتى ينحوا جميع حاملي القبعات في رؤسهم كفانا أن نزود هؤلاء المندوسين بالخيرات والبلاد ونستورد منهم السم والتفتيت والحروب الأهلية والدمار لكي تزداد مبيعات الأسلحة لهم بدون خسارة لشعبهم أفيقوا يا عرب يا من تحاربون أنفسكم بالإنغماس في أحضان الدعارة الراقية ورمي الأموال بدون عرض والأكل والشرب والآخرون يخططون في برامج إراحة كل العرب والمسلمون من الخرائط العالمية .