فراشات البوح حين تتراقص عند وهج الروح

وجعلتها تقرأ لي أحيانا.. وأحيانا آخذ عنها هذا الدور..
(لست غليظا سيدتي: أنا لست غليظا..إلى هذا الحد.)
أردت ان اعرف: ماذا يعني: الاهتمام، والاحتواء.. ماذا يعني: الوجود معك.. والوقوف إلى جانبك.. والأمان.
أردتها أن تقول لي: عن شعور الأنثى.. وإحساسها بالفقد.
أردت أن تقول لي: عن شعورك بي.. وعن هذا الإرباك.
أردت أن أعرف: عن الفوضى، والجنون، وحالة الخوف، واللاستقرار.
أردت أن أعرف: أشياء كثيرة عنها.. شعورها، أحاسيسها.. عواطفها، حنانها.. تضحياتها، عطاءاتها.
أنا الذي عرفت الكثير.. لكنني ما عرفت..ولم أعرف.. من هي تلك الغامضة حتى السراب.
انا الذي كتبَ مئات القصص عن النساء.. حتى جردتني من أحاسيسي قاطبة.
أردت أن أتقمّصها، أن أكونها، أن أتوحّد بها، لأشعر بشعورها.. لأقود الحواس كما سيمفونية خالدة.
أنا الذي ملأتُ قلبي بالأحزان.. وعلقته بعيداً.. على جبل من الأمنيات.
أتوه عن عشقي ثانية: بغيرة رجلٍ أهوج .. وأنانية ذكورةٍ عمياء.
كلّ ما أردته منها أن تقول لي: كلمة حبّ عابر أو اعتراف مراوغ..!
أردت منها: أن تتمسّك بي.. أن تعود كما كانت: مثل زهرة الربيع..التي زرعتها في قلبي..مدة عام.
أردت لتلك العينين الحزينتين: أن تملأها الفرحة والابتسام.. أن تصيرا شغفاً..وجنوناً واشواق.
أردتها أن تمطرني عشقا.. أن تشرِبني من رحيق انوثتها الفواح.
أردتها أن تنتظرني: لألقي على حرفها قُبلي.. فيتّسع حرفها ليصير جمل عشق.. وكلمات شوق.. ونصوص غرام.
هي التي كانت تكتبني: بعينيها العاشقتين.. لتزرفني كدمعة خفية، تقذفها الريح نسمة فتسقط في أرض فؤادي، لتحدث هزة وزلزال.
هي التي كانت تنتظرني: مائة ألف عام.. حتى تجمّد هواها، وأصبح جليدا قاسياً، بعد أن كان ماءً خفيفاً.. تدبّ به الحياة من كل الأنحاء.
هي التي قبّلت الشمس، وأخذت من وهجها نورا مشرقا، وأضاءت العتمة في قلبي، وأحيتني من وحدتي الصماء.
هي التي جعلتني: أستبدل قهوتي بحرفها الساحر، ووضعت حلوها في لساني، وأعطتني من مرّها حلاوة الذوق والجمال.
هي التي أغوتني: في ليلي الطويل.. مذ كنت مُقفِلا قلبي بجميع الجهات، وكنت هاربا من مشاعري الهوجاء.. مسقطا عليها جليد العمر، وصقيع الأزمان.
هي التي أحيتني: من موتي..لتموت بي.. وتنقل عدوى الموت لها.. بجمود الإحساس.
ها أنا حبيبتي ها هنا.. لم أتركك لهذا الخوف بعد الآن.. لم أترك لعينيك أن تدمع بي.. أن تعاني وحدة القهر والعذاب.
ها أنا أصرخ لك وأصرخ بك: قومي..انتفضي..تجرّدي..
سآتي إليك على متن الريح، لاحتضن قلبك..لأسمع صوتك.. لأعطيك هذا الاحساس المفعم بالحياة والحب.
play youtube
xnxx
xhamster
xvideos
porn
hentai
porn
xxx
sex việt
henti
free brazzer
youpor
brazzer
xvideos
play youtube
play youtube
Brazzer
xhamster
xvideos
xvideos
porn
porn
xnxx
xxx
sex việt
Phim sex
mp3 download
Nike Compression Sleeve
American porn
Download Mp3
henti
Holiday Lyrics Madonna
play youtube,
play youtube,
xvideos,
Brazzer,
xnxx,
xhamster,
xvideos,
xvideos,
porn,
sex việt,
mp3 download,
Find Mac Address Of Mac,
porn,
Aruba Tripadvisor,
phim xxx,
Mp3 Download,
Share this content: