Home إلّا عبد العزيز اسماعيل مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في المملكة العربية السعودية/ لا يزال التطرّف “الديني ” يُحارب المسرح والفنون عموما

عبد العزيز اسماعيل مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في المملكة العربية السعودية/ لا يزال التطرّف “الديني ” يُحارب المسرح والفنون عموما

by رئيس التحرير

426832_2663211935565_647774325_n (1)

 

عبد العزيز اسماعيل.. عندما اختارَ منصّة المسرح لتكون عالمه وقف عليها بجدارةٍ وتحدٍّ وقرار، فلم يقف ليؤدي دوراً اعتباطياً، بل آثر أن يجعل منها منصّةَ واقع لا تحريف فيه ولا تدجيل ولا طلاسم ولا مراوغة، حقيقيّ هو، صادق، حساس، جريء، وسعّ مداركه، ووعيه، وأدواته، وثقافته، ورؤيته، وعالمه، ليبرر ضيق الأفق المتاحة، ويتعالى على الحدود المرسومه بحذر شديد، نجح باعتراف الجميع لكنّ الغصّة كانت أكبر من الفرح المُرتجى، حصد الجوائز وشهادات التقدير ووابل من التصفيق الحار لكن عينه كانت تقتفي أثر مالم يتحقّق بعد عبر آفاقه التي لا تحدّ، المشوار ليس طويلاً وحسب بل شائكاً وصعباً وأشبه بالمستحيل وعزاؤه أنه يملك مفاتيح المحاولة، ألا وهي الكتابة التي تؤسس للفعل المسرحي، على أمل أن تتّسع المنصّة على امتداد الواقع، ويصير الحلم حياة تليق بمبدعيها..

كان لمجلّة – إلّا – هذا الحوار الخاصّ مع الفنان الكاتب المسرحي عبد العزيز اسماعيل الذي لم يتردد في تسجيل إجابات تضيف لمسيرته الكثير من الاعتداد والثقة.

* الجميع يعلم أن منصّة الواقع السعودية تضيق على بعض التفاصيل اليومية، كيف اتّسعت منصّة المسرح لمؤلفاتك وأدوارك؟

رغم ان الواقع السعودي له خصوصيته ولكنه لا يختلف كثيرا في شروط الابداع عن الكثير من الدول العربية .. فكلها محكومة بتضخّم الرقيب الداخلي والخارجي لدى المبدع ،، وقد بدأتُ كتابة النص المسرحي الاول ” الصرام ” بعد تجربة في التمثيل المسرحي امتدتْ اكثر من 18 سنة تقريبا، كانت كافية لمعرفة حدود الهامش المتاح لطرح القضايا والهموم اليومية دون صدام حادّ مع الرقيب او الجهات المنفّذة، اصبح ذلك فيما بعد تحدي حقيقي امام الكاتب، حيث كلما اتسعت التجربة كبرت معها الافاق التي يسعى الكاتب لملامستها والتقاطع معها في النص، كان اصعبها غياب العنصر النسائي في المسرح السعودي .. حيث لا يوجد حل مناسب.  

طرفة على الجسر 2

مشهد من العرض المسرحي “طرفة على الجسر “

* يعتبر عبد العزيز السماعيل من المؤسسين للحركة المسرحية في المملكة العربية السعودية، كيف كان وقع هذا الحضور على الجمهور عموماً وعلى الرقابة خصوصاً؟

– نحن جيل جئنا في زمن الرواد الاوائل، وعايشناهم في منتصف السبعينات “المُوريدية ” من القرن الماضي ، وبالتالي لهم الفضل في الريادة علينا، فتعلمّنا منهم واخذنا الطموح وتحمّلنا نفس الهموم ايضا، حيث كان كل عمل فنّي اقرب الى المغامرة منه الى العمل التام والمكتمل ،، وفي الكتابة ايضا ، فمنذ مغامرة كتابة النص الاول الذي كتبته ” الصرام ” وهي كلمة تعني موسم حصاد التمر في الاحساء مدينتي التي ولدت وترعرت فيها .. كان جواب الرد من المسرحيين والجمهور حاسما ومشجّعا للاستمرار في الكتابة ، لانه يعشق الحسّ الشعبي والتراق كما في المسرحية، التي حصلت ايضا على جائزة افضل نص في مسابقة مسرح الجنادرية عام 1997 م .

درع أيضا

واحد من سلسة دروع تكريم عديدة 

* الجميع يشهد جهودك الخلّاقة في عالم الإدارة والتأليف، كيف استطعت أن تتنازل بهذه السهولة عن دورك الرائد في رئاسة جمعية الفنون، وأنت بأوج نجاحك؟

بكل صراحة .. ادارة الثقافة والفنون في المملكة صعبة جدا على كل من يتولاها .. لانها حركة ليست مدعومة بشكلٍ كافٍ لا ماديا ولا معنويا من الدولة .. فالعمل في إدارة الثقافة يتطلب جهودا ذاتية مضاعفة على حساب كل شيء تقريبا في حياة المسؤول .. وقد عملت  19 سنة تقريبا من حياتي الفنية في إدارة الثقافة ابتداء من إدارة المسرح في جمعية الدمام وحتى الادارة العامة للجمعيات في الرياض ،، فكانت عدد السنوات الاربع تقريبا التي قضيتها في الادارة العامة بالرياض وقبلها سنوات مماثلة في إدارة فرع الجمعية بالدمام وقبلها في اقسامها المختلفة هي الحد الاقصى الذي استطعت تحمله وقدمت فيها كل ما استطعت تقديمة، وقد أدركتُ أهمية هذا الزمن مبكرا – لاعود الى حيث أحب ان اكون أصلا .. كاتبا وممثلا أو مخرجا ولكن تعاقب المسؤولية الادارية حرمني من ذلك، ولم احصل على حريتي إلّا مؤخّراً في 2015 م  عندما قدّمت استقالتي من الإدارة وتبعاتها ومطلباتها.

الملقن 2

لقطة من مسرحية “الملقن ” للمؤلف والمخرج المسرحي/ عبد العزيز اسماعيل

* تكتب وتمثّل وتخرج هل هذه الجهود حصيلة مواهب متنوّعة، أم نتيجة متابعة علمية ودراسة معمّقة؟

مثّلت في المسرح حتى الآن أكثر مما كتبت وأقل كثيراً مما أخرجت بسبب الارتباط بالعمل الإداري .. وحيث لا توجد لدينا معاهد أو أكاديميات متخصّصة لدراسة المسرح والفنون الأخرى عموما في المملكة .. لم أدرس المسرح ولم تتح لي فرصة دراسته للأسف خارج المملكة، فبنيت ذلك من الخبرة والممارسة والاطلاع الواسع على المراجع والكتب .. ولم أجد تعارضاً بين ممارسة التأليف والاخراج والتمثيل .. بل انسجاماً وتكاملاً كما يقولون .. رغم أنّ تركيزي الحالي على التاليف فقط .

مع الفنان  القدير يحيى الفخراني

مع الفنان القدير يحيى الفخراني

*الفن يحتاج إلى سقف عالي من الحرية ومساحة شاسعة للتعبير، كيف استطعت أن تقدّم فنّاً أصيلاً ضمن محظورات المجتمع السعودي الأكثر انغلاقاً على قبول الإختلاف والمغايرة؟

الاصالة مصطلح ضبابي دائما واتركه للنقاد والمشاهدين للحكم عليه في اعمالي .. ولكننا في مقابل مجتمعنا المحافظ نواجه صعوبات دائمة في العروض المسرحية تحديدا اكثر من التأليف .. ولا يزال التطرّف “الديني ” يحارب المسرح والفنون عموما في كل مكان يوجد فيه ، وينجح في الكثير من الاحيان للاسف .. الا ان الفنان المسرحي الحقيقي الذي يؤمن بالمسرح والفن عموما ليس أمامه خيار سوى ممارسة هوايته وحبّه لهذا الفن .. وجمال المسرحيين السعوديين هو إصرارهم على الاستمرار وقبول التحدّي دائما دون كلل لتقديم مسرح راقي وممتع في نفس الوقت .

طرفة على الجسر

*المسرح لا يمكن أن يقتصر على أدوار الرجل فقط بل يحتاج ليكتمل على العنصر النسائي، كيف يتلافى المسرح السعودي هذه الثغرة الكبيرة؟

هذه الثغرة في غياب العنصر النسائي ليس لها حل سوى وجود المرأة على الخشبة فقط ، ولكن المسرح قادر على تقديم عروض مسرحية ذكورية جيدة وناجحة، ولا شكّ أن غياب المرأة عن المسرح أساء للمسرح وقلّل كثيرا من نجاحه اجتماعيا، على عكس الدراما التلفزيونية السعودية التي تقدّمت كثيرا في نجاحها اجتماعيا بوجود العنصر النسائي فيها. ولكن في اعتقادي أن هذا الغياب القسري للمرأة خلق تحديا للمسرحيين السعوديين إذ قدّموا من خلاله أعمال جيدة ونجحوا في الحصول على الكثير من الجوائز في المحافل العربية وحتى الدولية ..

*هل يحتفي الإعلام على تعدّد وسائله بتجربتك الفنية كما يليق بها..؟

الاعلام لدينا لا يحتفي كثيرا بالمنتج الفني عموما .. ولا بالمبدعين الا نادرا .. ويكتفي بنقل الاخبار والتقارير الفنية فقط .. بسبب غياب الناقد المسرحي المتخصّص .. أو بسبب الحضور الضعيف نسبيا للمسرح في المجتمع السعودي .

مع فردوس

مع الفنانة الكبيرة فردوس عبد الحميد

*مامن نقابة تكفل احتياج الفنان في العالم العربي، باستثناء سوريا التي أولت القيادة فيها الاهتمام الأكبر بالفنان، كيف تلبّي احتياجاتك المادية، في ظلّ هيئة الأمر والنهي التي تتأبّى سيرة الفن جملة وتفصيلاً؟

لا يوجد فنانون محترفون أو متفرغون لدينا للفن أو المسرح .. الكل يعمل ويمارس هوايته على هامش عمله الرسمي وأنا واحد منهم ، باستثناء عدد قليل يعدّون على الاصابع لهم ظروفهم الخاصة جدا .. لذلك كنت أنصح المسرحيين الجدد بعدم المبالغة في التضحيات من أجل المسرح لأنه مجرّد محطة إبداعية لا طائل منها ولا ثمرة فيها على الأقل في المدى المنظور.

*ماهو طموحك المستقبلي لتطوير الفن المسرحي في المملكة، وهل ثمّة إقبال جماهيري كبير يحضر النشاطات المسرحية فعليا؟

من خلال التجارب التي رأيتها وشاركت في الكثير من المحافل والمناسبات العربية والدولية يتّضح أن لدينا مبدعون في كافة عناصر العمل المسرحي لا يقلّون كفاءة وتميزاً عن غيرهم في الوطن العربي، وقد نالت العروض والافراد جوائز كثيرة .. كما أن مسرحنا قد صبح له تاريخ حيث بدأ متزامنا تقريبا مع دول الخليج ولم يتخلّف عنهم .. لكننا تخلّفنا في تنميته والعناية باحتياجاته .. فلا نزال بلا  أكاديمية متخصّصة في علوم المسرح ولا يوجد مباني حديثة متخصّصة للعروض، ولا قوانين وأنظمة تحمي الفنان وحقوقه الابداعيه بشكل ملائم، ولا مسرح مدرسي نشيط ايضا لصناعة تربية مسرحية تقلل من ثقافة الاستهلاك للمسرح الترفيهي .. لذلك لا زالت أحلامنا كمسرحيين تتوارث من جيل الى جيل للاسف دون جديد في البنية التحتية المهمة لبناء تراكم معرفي وفني مع الزمن وهو أكثر ما خسرناه في هذا المجال حتى الان .

IMG_8463

*المسرح هدف ونقد ورسالة على مختلف الأصعدة، هل تحمّل مؤلفاتك وأدوارك المسرحية شيئاً من هذا القبيل؟

الكتابة للمسرح بالنسبة لي وجود ومتعة في الحياة، كما هي الكتابة الابداعية في الشعر مثلا او الموسيقى .. لا بدّ من التأليف والكتابة والابداع حتى تشعر بأنك كائن حي وموجود .. لذلك أحب الكتابة وأعتقد أن مؤلفاتي  تحمل نفسي وهمومها والا لما كتبتها، ولا أزال أحاول الكتابة بنفس الروح والنفس لإضافة نصوص يحترمها الجميع .      

* أين تقف حدود جرأتك المسرحية، وأين تتواصل؟

كنت قد بدأت الكتابة كما قلت مُدركا بشكل واضح لحدود صلاحيات الرقيب والظرف الاجتماعي الذي نعيشه عموما، الان أنا مدركٌ أكثر بأن الكتابة يجب أن تكون حرّة، وأكثر جرأة في تناولها للهموم الانسانية والاجتماعية، يجب الان الكتابة من أجل الكتابة الابداعية الخالصة وليس لمطابقة مواصفات الرقيب وإرضائها.. بعد ذلك يمكن التفكير في تنفيذها كاملة أو حتى مختصرة لا يهم .. مادام النص يحمل فكري ورؤيتي بكلّ حرّية.

درع تكريم في القصيم

 

 بعض الملامح من السيرة الذاتية :

الاسم : عبد العزيز بن عبد الرحمن بن عبد العزيز السماعيل

الصفــــة الفنيـــــة : كاتب درامي ومخرج وممثل مسرحي  

مكان وتاريخ الميلاد : مدينة الاحساء – الهــفوف – 1976هـ 1957 م

——————————————————————————

المهام الوظيفة في مجال الثقافة والفنون :

  • مدير عام الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالمملكة منذ تاريخ :  1/ 5/ 1432هـ الموافق 5/4/2011م وحتى 29 رجب 1436 الموافق 18/5/2015م .
  • مدير فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام منذ العام 1/1/2004م الموافق : 1/12/1424هـ  وحتى 1/11/2008م الموافق 3/11/1429هـ
  • رئيس قسم المسرح في جمعية الثقافة والفنون بالدمام منذ تاريخ  :  1/7/1420هـ الموافق 10/10/1999م وحتى 1/12/1424هـ الموافق 1/1/2004م   
  • رئيس قسم الإعلام والنشر في جمعية الثقافة والفنون بالدمام منذ  :  15/10/1416هـ الموافق 04/03/1996م  
  • عضو اللجنة الدائمة للفرق المسرحية الأهلية لدول مجلس التعاون الخليجي حتى شهر ديسمبر 2009م
  • مندوب الهيئة العربية للمسرع في السعودية منذ يناير 2012م وحتى نهاية 2014م
  • محرر في القسم الثقافي ومسئول عن الصفحات الفنية في جريدة اليوم بالدمام خلال الفترة :  العام 1992م وحتى 1999م
  • الكتابة في صحيفة اليوم ” صفحة الرأي ” منذ بداية شهر فبراير 2010م
  • عضو جمعية الحفاظ على التراث بالرياض .الإخراج المسرحي :
    1. إخراج مشهد قصير من مسرحية : ( بعض من حكاية ما جرى  ) بمناسبة تكريم الأستاذ / عبد الرحمن المريخي في جمعية الثقافة والفنون بالدمام عام : 19/7/1995م الموافق 21/2/1416هـ من تأليف الأستاذ / عبد الرحمن المريخي  
    2. إخراج مسرحية : شقة السلام – تأليف الأستاذ / احمد الدبيخي  – جمعية الثقافة والفنون بالدمام عام 1418هـ
    3. إخراج مسرحية :  حرك تبلش–  تأليف الأستاذ / عبد العزيز العطاالله – جمعية الثقافة والفنون بالدمام عام 1420هـ  

    4 : التأليف المسرحي :

    1. مسرحية : الصرام   باللهجة العامية .. إنتاج جمعية الثقافة والفنون بالا حساء عام : 1418هـ – وحصلت على جائزة أفضل نص مسرحي في مسابقة المهرجان الوطني للتراث والثقافة عام      1418هـ  بالجنادرية . ( مخطوط )
    2. مسرحية : موت المغني فرج  باللغة العربية الفصحى .. إنتاج جمعية الثقافة والفنون بالا حساء –  مثلت المملكة في المهرجان المسرحي السادس للفرق الأهلية لدول مجلس التعاون الخليجي في عمان ( مسقط ) عام 1999م – وحصلت على جائزة أفضل نص مسرحي في مسابقة صيف أبها عام  1420هـ – جائزة أفضل نص مسرحي في مسابقة المهرجان الوطني للتراث والثقافة عام  1420هـ  بالجنادرية  . ( مطبوعة )
    3. مسرحية : الحافة  باللهجة العامية .. من إنتاج جمعية الثقافة والفنون بالدمام – مثلت المملكة في المهرجان المسرحي السابع للفرق الأهلية لدول مجلس التعاون الخليجي في دولة قطر ( الدوحة ) في شهر أكتوبر 2001م) وحصلت خلالها على جائزة أفضل ممثل عن دور ثاني للفنان / راشد الورثان . شاركت في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية عام :  1422هـ  ( مخطوط )
    4. مسرحية : طرفة على الجسر – باللغة العربية الفصحى .. إنتاج جمعية الثقافة والفنون بالاحساء 30/11/2005م وشاركت في مهرجان الخليج المسرحي للفرق الأهلية التاسع في البحرين في شهر نوفمبر 2006م . ( مطبوعة ) .
    5. مسرحية :  بعد شنهو ( مونودراما من فصل واحد ) باللهجة العامية .. إخراج محمد الحلال وتمثيل عبد الرحمن بودي :  1427هـ – جمعية الثقافة والفنون بالدمام – ثم جمعية الثقافة والفنون بالاحساء عام : 1428هـ والمشاركة في مهرجان المونودراما السعودي الأول بالرياض عام  1428هـ . ( مخطوط )
    6. مسرحية : الطائر .. باللغة العربية الفصحى ( إعداد لقصيدة الشاعر العراقي سعدي يوسف / مجاز وسبعة أبواب (  مخطوط لم تنفذ بعد )
    7. إعداد مسرحية : آباء للبيع أو للإيجار : باللهجة العامية .. من إنتاج مكتب رعاية الشباب في الاحساء وهي من تأليف الأستاذ العراقي الكبير / قاسم محمد .. وإخراج / علي الغوينم عام : 1426هـ
    8. مسرحية : سهرة مع الشيخ احمد – باللغة العربية الفصحى .. إنتاج جمعية الثقافة والفنون بجدة عام : 1429هـ إخراج : صالح إمام . ( مطبوعة )
    9. مسرحية : أبو الطواقي .. باللهجة العامية .. مسرحية كوميدية اجتماعية هادفة .. من إنتاج مهرجان أمانة مدينة الرياض 1430هـ 2009م .. ومن إخراج الزميل : علي الغوينم .
    10. مسرحية ” غربة علي بن المقرب “ باللغة العربية الفصحى 2010م مخطوطة لم تنفذ بعد- حائزة على جائزة وزارة الثقافة والإعلام كأحسن عمل مسرحي مؤلف عام 2010م
    11. مسرحية   كيس الورق  للأطفال مخطوطة لم تنفذ بعد 2008م
    12. مسرحية : ضاعت الطاسة : مخطوطة لم تنفذ بعد 2009م
    13. مسرحية مونودراما : حتى أنا في العتمة أيضا  مخطوطة لم تنفذ بعد 2009م
    14. مسرحية : انس في وادي ستيشن  للأطفال إنتاج جمعية الثقافة والفنون في ابها عام 2010م
    15. مسرحية : شلة الفيس باللهجة العامية من إنتاج مهرجان أمانة مدينة الرياض المسرحي عام 2011م ومن إخراج : علي الغوينم .
    16. اوبريت ” دار السلام ” اخراج الاستاذ زكريا المؤمني .. من انتاج امانة المدينة المنورة وقدم العرض يوم الثلاثاء 29/7/2014م في المسرح الروماني في حديقة الملك فهد بالمدينة ثاني ايام عيد الفطر المبارك 1435هـ .

التكريم  :

  1. كرم مقبل المكتب الرئيسي لرعاية الشباب بالاحساء في الأسبوع الثقافي المركزي الثاني في تاريخ :  11-13/9/1423هـ
  2. كرم من قبل وزارة الثقافة والإعلام ضمن رواد الحركة المسرحية في المملكة في مهرجان المسرح السعودي الرابع في الرياض الذي اقيم خلال الفترة من : 16- 28 / مارس / 2008م
  3. كرم في حفل الرواد من قبل جمعية الثقافة والفنون بجدة شهر شعبان 1430هـ
  4. كرم من ضمن الرواد في الحركة المسرحية في المنطقة الشرقية من قبل الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام 2009م في دورة مسرح الدمام للعروض القصيرة السابع .
  5. كرم من قبل مهرجان الرواد والمبدعين العرب في دورته الرابعة في الأردن شهر : 12/ 2009 م تحت رعاية جامعة الدول العربية كاحد الرواد العرب في مجال المسرح .
  6. كرم ضمن المبدعين المسرحيين العرب في مهرجان المسرح العربي للهواة في القاهرة في تاريخ : 13/4/2011م

 

خاصّ  – إلّا  –

 

 

 

You may also like