اللبناني القُح، القمّور و الشطّور، كما هو معلوم و مفهوم، أي شيء و كل شيء ما عدا العربي..
فهو لبناني و/أو فينيقي، و فرنكوفوني و/أو أنغلوسكسوني، و متوسطي على إيقاع غربي و/أو على رقص شرقي..
و تماهياً مع الميثاق الوطني الراحل.. لا زال اللبناني ذا وجهٍ عربي و.. ذا لسانٍ أجنبي أو لسانين مينيمول..
مثلاً، وعينا على استعمال Merci.. إثباتاً “للا عروبتنا” و إظهاراً لرقيّنا و علو كعابنا.. بحيث أضحت هذه الكلمة، لشيوعها، ‘Demode.. مما حتّم علينا الانتقال إلى كلمة Thank you.. الأكْلَس و الأسْكس و الأكثر مواكبة للعصر الأميريكي الإنكليزي.. حتى من قبيل من ثقافتهم فرنسية صرف. و هؤلاء، لعدم وجود لفظة الثاء بالفرنسية، قلبوا الثاء تاءً بحيث صار يُقال Tank you!
أما قمة البياخة و السماجة و الإدعاء الفارغ المفروغ منه.. فهي أننا، بدلاً من قولنا “شكرا إلك”، بتنا نقول “تانك يو إلك”! و ترجمتها: شكراً إلك.. إلك !! و كأننا بذلك كمن يردّ الصاع صاعين.. مثلما نردّ على تحية “بونجور” بِ “بونجورين”..!! حيث السن بالسنّيْن و العين بالعينيْن و البادئ أظلم..
كلهُ إلا التفوّه بالكلمة الأصلية، و الأصيلة لكن المعتّرة.. والتي ليست من قيمتنا من غير شرٍ على قلوبنا الضعيفة الرهيفة.. ألا و هي “شكرا “..
وشكراً …
-خاصّ – إلا –
play youtube
xnxx
xhamster
xvideos
porn
hentai
porn
xxx
sex việt
henti
free brazzer
youpor
brazzer
xvideos