إلى انتصار دوليب
سأوهم نفسي بأن إغماءاتك الطفلة
مجردُ نزهةٍ فوق ظهر هذا الكوكب
أن أنبوب التنفس اختبارٌ لرئة العشب
أن حقنة المخدر ذهبتْ أبعدَ من ظلِّها المعلوم
أن قصيدتكِ الحُبلى اهتزتْ في يد الجرّاح.
نعم .. ليس هذا ملعبك
لم يحسبوا فائضَ الجرح في جسدك
ولا كيف أصبح هشّا مثل رغوة الشيكولا
أعرف أنك تعشقينها
أنهم حاصروا رائحتها في فمك
قالوا: أنت سمكة..هذا حوضك
تخيليه مثل زهرة أو صخرة
نحن نفتِّش عن المفتاح
نضبط نسبَ الضوء
حتى لا تكوني وحيدة.
سأصدِّق أن كِيسكِ الصغيرَ طار من تلقاء نفسه
أن الندي أثقلَ لسانك
أن كتلة الهواء لم تعد ملائمة لاستدارة وجهك
لكن، هيا .. أفيقي ، اصحي،
اختاري أي جهة للوحة
ناحية البحر أم السماء
أم طوحيها من النافذة..
هيا.. تنفّسي بحب
حرِّكي رجليك
خلصيهما من دكنة الظلال
ويدك .. نعم يدك
خذيها إلى الطاولة
علِّميها حكمةَ النَّقْر
صعبٌ أن أسرق منكِ كلَّ هذا الألم
كلَّ هذا النّزف ..
ويدي اللصّةُ عاطلةٌ من الحزن عليك.
20/8/2015
play youtube
xnxx
xhamster
xvideos
porn
hentai
porn
xxx
sex việt
henti
free brazzer
youpor
brazzer
xvideos