عندما يتركنا الحب,
الدار التي خصّصت لتكون عائلة
يبقى العقل, عميقاً كالليل.
الدار واطية جداً, العتبة مرتفعة للغاية,
عندما نمرّ من فوقها, يصطدم جبيننا بالدبّة الكبيرة.
الرياح محمّلة بالغبار-
بالعلف والمطر,
ككوكب تتوهّج اللفافة في الظلام,
لا أملك شيئاً سوى التعب بحجم غابة.
شاهدتُ كيف الجنون يعضّ الوجوه,
يقضم الخدود, وجذور الأنف,
وكيف تبدأ الثياب بالتطاير
أتيتُ لأجلبَ أمام نظركم النور وعدم الهدوء
الآن أغطّ في الأسى كما في الضباب,
فتآخي الحيوانات مصباح لي.
إنني أستمعُ للحَجَرة التي على طاولتي,
لأيام كاملة وهي تنشد,
تنادي الحبّ الذي لن يعود بعد.
إنني أنزف,
هكذا مسمَّر الإنسان للحياة
وعلى القلب حفر دربه.
كالخلد الأعمى.
دربَ ميتاتٍ متعدّدةٍ للغاية.
خاصّ – إلّا –
play youtube
xnxx
xhamster
xvideos
porn
hentai
porn
xxx
sex việt
henti
free brazzer
youpor
brazzer
xvideos