لاشكّ أن الإحساس لدى الإنسان يعرف بأنه نتاج عمق التكوين العاطفي المتصل بالروح المؤثرة في تكوين قدرات العقل على التمييز الدقيق المؤثر في التحسين وهو عبارة عن موجّه لشعور الإنسان يحثّه على الاختيار المتماثل والمتطابق مع ذائقة هذا الفرد وليس ذاك…
ومن ضمن ذلك تتكون مجموعة القدرات التي تستطيع أن تفرز كل ما يقع تحت مسمى الجمال الروحي العاطفي المتمثّل في الإنسان الموهوب.
الموسيقى بشكل عام بها الحَسَن والنافر والنشاز وهذه الإحساسات الثلاثية المتناقضة تقع على الأذن فتقبلها بحيث تنساب إلى اللبّ وتتسلّل إلى الأعماق فتقبلها حتى تصل للعقل فتتقبّلها أو ترفضها رفضاً تامّاً بحيث لا يستطيع السامع مواصلة الاستماع لهذه الموسيقى أو تلك.
ما ينطبق على الموسيقى هو تأليف ( اللحن) مع مجموعة آلاته الموسيقيه، تماماً كما ينطبق على الكلمات وليست المفردة أو الكلمة وحدها إنما الجملة بكامل تركيبها اللغوي التي تعطي معنى تاما لرسم لوحة فنية في المخيلة متناسقة الألوان تتناسب مع النوتة الموسيقية وبالتالي مع كامل اللحن بأدواته بحيث يحصل الانسجام التام بين اللحن والقصيده …
هنا يأتي دور المؤدي ( المطرب) ويعتبر المطرب أو المغني هو المحور الرئيس الذي يعتمد عليه الشاعر، والملحن، في جودة الأداء وإتقانه ..
الملحن أو المؤلف الموسيقي له دور مهم في اختيار المغني … بحيث يختار صوتاً مميزاً يتناسب مع اللحن والكلمة
لقد أبدع الشاعر حسين السيد في شعره و أبدع عبد الوهاب في لحنه وأدائه .. والإثنان قدّما لكل ذي حسّ موسيقي مرهف أغنية رائعة ستظلّ ودون ريب خالدة عبر الزمن على مرّ الأجيال.
**عبدالله بوخمسين – ناشط سعودي – الدمام
خاصّ – إلّا –
play youtube
xnxx
xhamster
xvideos
porn
hentai
porn
xxx
sex việt
henti
free brazzer
youpor
brazzer
xvideos